days
hours minutes seconds
until
حفل إطلاق لعبة أشباح البحر

الخميس، ١٥ سبتمبر، الساعة ٦:٠٠ مساءا بمساحة مدرار للفن المعاصر
١٠ جمال الدين أبو المحاسن، جاردن سيتي، الدور الثامن
كلنا بنحب الالعاب الالكترونية وبنقضي وقت كبير واحنا بنلعبها، بس لو
جربت العاب مصرية زي لعبة قول اميم مثلا او لعب مستوردة زي
ريسك او دكس ات، يبقي لازم تيجي تجرب لعبتنا، لعبة أشباح البحر
مدرار للفن المعاصر و ڤيجيناريو بلاي يدعونكم لحفل إطلاق لعبة أشباح البحر يوم الخميس ١٥ سبتمبر الساعة ٦ مساءًا بمساحة مدرار. من خلال الايفنت، هتقدروا تجربوا اللعبة وتشتروها بخصم ١٥٪ بمناسبة حفل الاطلاق
تطوير اللعبة
بعد رحلة طويلة استمرت سنة ونص، بدأت بمشاركة مؤلفي اللعبة في ورشة صناعة الألعاب (شيش بيش) إللي نظمتها مدرار مع مكوك في شهر فبراير ٢٠٢١، تم تطوير فكرة اللعبة من خلال برنامج الورشة اللي حولها من مجرد فكرة لنموذج مبدئي تم تجربته في المعرض ولاقى اعجاب الجمهور ودا شجعهم اكتر يكملوا تطوير اللعبة
تم تطوير اللعبة أكتر وأسس مطورو اللعبة شركة ڤيجيناريو بلاي ومن خلالها تمت شراكة مع واحدة من أكبر صناع الألعاب في مصر (نيلكو) عشان تطلع أشباح البحر للنور وتبقى متاحة في كل بيت
تحديات كتير تم تجاوزها، نحب نشاركم نجاح اللعبة وندعوكم لحضور حفل تقديم أشباح البحر أول ألعاب ڤيجيناريو بلاي
قصة اللعبة
وانس ابون اتايم، الدولة العثمانلية كانت شادّة حيلها شويتين على باقي
الخلق، والسلطان سليم الأولاني دخل فتح مصر بعد ما خلّص في حلب، البلد إتنهبت #باظت_خالص والوضع الإقتصادي كان في النازل، مفيش تعليم ولا صحة والموارد قلّت عالآخر لغاية م المجاعة طالت كل الناس ومبقوش لاقيين ياكلو. في نفس الوقت كان في ٦ بحارة أشباح من السويس، إسكندرية، بورسعيد، دمياط، مرسى مطروح و رشيد. كل واحد من الأشباح ال٦ قرر ياخد الطريق التجاري بتاع رأس الرجاء علشان يجيب قمح و يرجع بالسلامة
اتقابل البحارة ال٦ بالصدفة في مدينة بورسعيد “اللي هتبقى باسلة” و بدأوا رحلتهم مع الشبح الكبير. الرحلة هتكون صعبة، خِطرة و كلها مصاعب، و كل واحد ونصيبه
فكرة اللعبة
٦ بحارة أشباح الصدفة جمعتهم على سفينة واحدة وبدأوا رحلة الظروف أجبرتهم عليها حوالين افريقيا… عندهم مهمتين الأولى إنهم يبقوا أحياء ويرجعوا بلادهم سالمين، والتانية إن كل واحد يجمع أكبر قدر ممكن من القمح عشان يقضوا ع المجاعة اللي في بلادهم. الرحلة صعبة…خطيرة ومرهقة، كلهم عارفين إنهم محتاجين بعض عشان الرحلة تكمل ويقدروا يرجعوا بلادهم، وفي نفس الوقت هم كلهم عندهم نفس الهدف اللي هيتنافسوا عليه. عشان الهدف دا بحار هيسرق من صاحبه، وبحار تاني هيساعد، بحار هيتسبب ان صاحبه يترموا في البحر وبحاره تانيين هيحاولوا ينقذوه، بارادوكس من الأنانية المدفوعة بهدف نبيل والجماعية اللي محتاجينها عشان نواجه الرحلة الطويلة والطريق الصعب ونقر نوصل، ازاي نحقق التوازن ما بين الاتنين – عشان كلنا نوصل بالسلامة وواحد فينا يفوز، أو كلنا نخسر ومنوصلش – دا هيتوقف على شخصية كل لاعب وخصوصا إن في شبح كبير متحكم في اللعبة كلها